[b][b][b][b]صَعْبُ[/b][/b][/b][/b][b]




[b][b][b]. صَعْبُ ُعَلَى مَنْ اعْتَادَ النَّجَاح تَجْربَة ُالفَشَل
[/b]
[b]. وَصَعْبُ ُعَلَى الطَّيْر أنْ يَطِير مِنْ أوَّل ِ مُحَاوَلَة ,[/b]

[b]. صَعْبُ ُعَلَى الطِّفْل أنْ يَمْشِي مِنْ أوَّل ِ خُطْوَة ،[/b]

[b]. صَعْبُ ُعَلَى إنْسَانْ خَرَجَ تَوا ً لِلْحَيَاة ِ اِسْتِيعَاب كُل المَفَاهِيم[/b]

[b]الَّتِي لَمْ يَتَعَلَّمْهَا فِي بَيْتِهِ مِنْ كُرْهٍ وَبُغْض ٍ وَحِقْدٍ وَخِيَانَة ,[/b]

[b]. صَعْبُ ُعَلَى الجَمِيع اِتَّخَاذ ُ قَرَار ٍ سَيَحْكِمَهُم وَيَحْكِمُ غَيْرهُم أيْضا ً,[/b]

[b]. صَعْبُ ُأنْ نَمْضِي فِي تَحْقِيق ِ أهْدَافِنَا وَطُمُوحَاتِنَا ,[/b]

[b]فَلَوْ لَمْ تَكُنْ الحَيَاةُ صَعْبَة, لَمَا خَرَجْنَا إلَيْهَا نَبْكِي ..![/b]





[b]جَمِيلُ ُجِدا [/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ نَرَى أحْلامَنَا تَتَحَقَّق ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ نَنْجَح فِي حَيَاتِنَا ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ نَجِد صَدِيقا ً وَفِيا ً لا يَخُون ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ نُجَرِّب الحُب مَعَ إنْسَان ٍ يُقَدِّر هَذا المَفْهُوم العَمِيق ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ تَجِد مَنْ يَسْتَمِع لَكَ وَيُشَجِّعُكَ وَيَدْفَعُكَ لِلمَزيد ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ تَجِد مَنْ تُحِبُّهُم يَلْتَفُونَ حَوْلَكَ بِأتْرَاحِكَ قَبْل أفْرَاحِك ,[/b]

[b]. جَمِيلُ ُجِدا ً أنْ تَجِد مَنْ يُضَحِّي لأجْلِك ,,[/b]

[b]فَلَوْ لَمْ تَكُنْ الحَيَاة جَمِيلَة, لَمَا وَجَدنَا مَنْ يَطْلِبُ الخُلُودَ فِيهَا ..!ْ[/b]








[b]غَريبُ ُعِنْدَمَا [/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا تَجِدْ مَنْ يَنْهِي حَيَاتَهُ انْتِحَارا ً,[/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا تَجِدْ الصَّدِيق يَخُون ,[/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا تُوَصِلُ الأقْنِعَة أصْحَابَهَا لِلنَّجَاح ً,[/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا تَجِد مَنْ يُهَاجِم كَلِمَة َ الحَق ً,[/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا يَرْضَى الشَّاهِدْ بِالسِّكُوتً,[/b]

[b]. غَريبُ ُعِنْدَمَا تَجِد مَنْ يُنْهِي حَيَاة َغَيره ِ بِدَم ٍ بَارد ً,[/b]

[b]فَ لَوْ لَمْ تَكُنْ الحَيَاة ُغَريبَة, لَمَا وَجَدَّتَ أجْمَل قِصَّة ُعِشْق ٍ تَنْتَهِي انْتِحَارا ً..![/b]




[b]. الحَيَاة : خَلِيط ُ ُصَعْب .. جَمِيلُ ُ, غَريبْ ,[/b]

[b]. نَصْطَدِم بِجُدْرَانِهَا, أحْيَانا ًبِقُوَّة, وَ أحْيَانا ً أخْرَى بِرفْق ,[/b]

[b]. قَد نَقِفُ نَسْتَغْرب مِنْ مَصْدَر ذلِكَ الجِدَار الَّذِي خَرَجَ " فَجْأة " فِي حَيَاتِنَا ,[/b]

[b]. أوْ قَدْ نَبْكِي مِنْ ألَم الضَّرْبَة الَّتِي تَلَقَّيْنَاهَا فِي رُؤُوسِنَا ,[/b]

[b]وَ هَلْ هِي حَقا ً فِي رُؤُوسِنَا أمْ قُلُوبِنَا ..؟ْ[/b]


[b]. أحْيَانا ً قَدْ لا يَكُونُ الجِدَار الفُجَائِي هُوَ مَنْ هَاجَمَنَا ,[/b]

[b]بَلْ قَدْ يَكُونُ صَدِيقا ً قَدْ تَرَبَّعَ عَلَى قِمَّةِ قُصُورنَا ..[/b]
[b]يَرْمِي بِخَنَاجِرهِ مِنْ أعْلَى؛ عَلَّهَا تَسْقِط " بِزَاويَةٍ مُنَاسِبَة "[/b]

[b]لِتَفْلِقُنَا إلَى نِصْفَيْن ِ مُتَسَاويَيْن مِنْ الحُطَام ِ وَالشَّتَات ..[/b]

[b]يَمُوتُ النِّصْفُ الأوَّل غَدْرا ً, وَالآخَرُ ألَما ً ..![/b]

[b]وَهَلْ حَقا ً كُلُّ مَنْ يُفْلَق بِتِلْكَ الخَنَاجِر يَمُوت ..؟[/b]



[b],’ تَقَدَّم بِخُطْوَة لِلْوَرَاء ’,[/b]


[b]فَلَيْسَ كُلُّ تَقَدُّم ٍ لِلأمَام؛ فَأحْيَانَا ً نَتَقَدَّم مِنْ الدَّاخِل لَوْ تَرَاجَعْنَا خُطْوَة ً لِلْخَلْف ,,[/b]

[b]عِنْدَمَا نَجِدْ الغَدْر مِنْ أعَزَّ مَنْ نُحِب ,[/b]

[b]نَحْتَاج لِفَتْرَة الإنْكِسَار؛ عَلَّهَا تُرَمِّم مَا تَبَقَّى مِنْ ذلِك التَّحَطُّم ,[/b]

[b]عَلَّهَا تَبْنِي فِينَا مَا لَمْ تَبْنِيهِ شَخْصِيَّاتُنَا مِنْ قَبْل ,[/b]

[b]عَلَّهَا تُقَدِّمُنَا لِلأمَام لَوْ تَرَاجَعْنَا خُطْوَة ,[/b]

[b]نُرَاجِع, نَبْنِي, وَنَتَزَوَّد بِمَزيد ٍ مِنْ الثِّقَةِ لِمُوَاجَهَةِ الحَيَاة ,,[/b]


[b]عِنْدَمَا نَجِد الأنجِدارَ الفُجَائِي عَدُوا ً يَظْهَرُ لَنَا فِي كُلِّ جِهَةٍ مِنْ وَاجِهَاتِ حَيَاتِنَا ,[/b]


[b]فَإنَّنَا حَتْما ً سَنَحْتَاج لِخُطْوَة ٍ لِلْوَرَاء, تَقِينَا مِنْ الاصْطِدَام بِهِ وَإيلام ِ رُؤُوسِنَا أوْ حَتَّى قُلُوبِنَا ,,[/b]
[b]تَرَاجَع خُطْوَة لِلْوَرَاء, لأنَّهَا سَتَكُونُ الدَّافِع لِلخُطْوَة الَّتِي تَلِيهَا ,,[/b]

[b]وَ الَّتِي " قَد " تَكُونْ خُطْوَة ً لِلأمَام ,,[/b]

[b]أوْ " قَد " تَكُون مَحَطَّة ً تَقِفْ فِيهَا طَوَالَ حَيَاتِكَ دُونَ حَرَاك ,,[/b]



[b]وإيـَّاك أَنْ تَقُولْ [/b]

[b]أعْلَمُ دَائِما ً, بِأنِّي أتَقَدَّمُ بِخُطْوَة ٍ لِلْوَرَاء ,[/b]

[b]. فَقَدْ حَدَثَ لِي مَوقِفُ ُ فِي الوَاقِع جَعَلَنِي أتّقَدَّم بِخُطْوَةٍ لِلْوَرَاء , [/b]
[/b][/b][/b]