حملة للحد من ظاهرة السب والشتم في شوارع ورڤلة
حكيم. ع
شنت جمعية جيل الواحات الجديد للثقافة والإصلاح بورڤلة، الأحد، حملة تحسيسية للحد من ظاهرة العنف اللفظي تحت عنوان "لا تغضب ابتسامة في وجه أخيك صدقة".
وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في ورڤلة والجنوب عموما للحد من ظاهرة السب والشتم في المجتمع و الوسط المدرسي، ولقيت الحملة استحسانا كبيرا من طرف المواطنين وطلبة الجامعة والشيوخ ورجال الدين.
وجاب طلبة جامعيون وجامعيات شوارع المدينة، انطلاقا من سوق الحجر أين يتوافد عدد كبير من السكان، حيث وزعوا قصاصات ونشريات تتضمن آيات قرآنية وأمثالا شعبية، تحث على وجوب الالتزام باحترام الآخرين، والكف من العنف اللفظي والكلام البذيء والسعي إلى توعية الشباب والشابات من مخاطر العنف اللفظي الذي طال الأسرة والمحيط السنوات الأخيرة.
وحسب تصريح رئيس الجمعية "ربيع بوغابة" فإن العملية تهدف إلى تغيير الأشياء السلبية في المجتمع وللعملية أهداف أخرى مستقبلية من شانها أن تساعد على ترقية الأداء ومحاربة الظواهر المشينة في المجتمع.
ويرى عدد من الأئمة أن مثل هذه المبادرات تحتاج إلى مساعدة الجميع وهو ما كشف عنه "بلقاسم زوز" إمام بمسجد المخادمة، مشيرا إلى أن هذه الأعمال الطيبة فريدة من نوعها في ورڤلة، كما أن لها جزاء في الدنيا والآخرة، وهي من أفعال البر التي ينبغي علينا جميعا أن نحث عليها ونربي أبناءنا على التغيير.
حكيم. ع
شنت جمعية جيل الواحات الجديد للثقافة والإصلاح بورڤلة، الأحد، حملة تحسيسية للحد من ظاهرة العنف اللفظي تحت عنوان "لا تغضب ابتسامة في وجه أخيك صدقة".
وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في ورڤلة والجنوب عموما للحد من ظاهرة السب والشتم في المجتمع و الوسط المدرسي، ولقيت الحملة استحسانا كبيرا من طرف المواطنين وطلبة الجامعة والشيوخ ورجال الدين.
وجاب طلبة جامعيون وجامعيات شوارع المدينة، انطلاقا من سوق الحجر أين يتوافد عدد كبير من السكان، حيث وزعوا قصاصات ونشريات تتضمن آيات قرآنية وأمثالا شعبية، تحث على وجوب الالتزام باحترام الآخرين، والكف من العنف اللفظي والكلام البذيء والسعي إلى توعية الشباب والشابات من مخاطر العنف اللفظي الذي طال الأسرة والمحيط السنوات الأخيرة.
وحسب تصريح رئيس الجمعية "ربيع بوغابة" فإن العملية تهدف إلى تغيير الأشياء السلبية في المجتمع وللعملية أهداف أخرى مستقبلية من شانها أن تساعد على ترقية الأداء ومحاربة الظواهر المشينة في المجتمع.
ويرى عدد من الأئمة أن مثل هذه المبادرات تحتاج إلى مساعدة الجميع وهو ما كشف عنه "بلقاسم زوز" إمام بمسجد المخادمة، مشيرا إلى أن هذه الأعمال الطيبة فريدة من نوعها في ورڤلة، كما أن لها جزاء في الدنيا والآخرة، وهي من أفعال البر التي ينبغي علينا جميعا أن نحث عليها ونربي أبناءنا على التغيير.