قالت الزوجة : بعد مضي 18 عام من الزواج و طهي الطعام . . .
أعددت أخيرا أسوأ عشاء في حياتي ..


كان الخضار قد نضج أكثر مما يجب .. اللحم قد احترق .. السلطة كثيرة الملح
ظل زوجي صامتا طوال تناول العشاء !

ولكن ماكدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يطبع قبله على جبيني . . .
فسألته : لماذا هذه ’ القبلة ’
فقال لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة ...
فرأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة



أليست الزوجة بحاجة الى مثل هذه اللمسة الرومانسية لتصحيح أخطائها
أكثر من السب و السخرية